بفضل محنة الانقلاب
اكتشف المصريون ان العلم أسمى من أن يكون وظيفة أو مهنة أو مصدرا للدخل أو المجد— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 3, 2016
بفضل فشل المغتصب والمتغصب
اكتشف المصريون ان السياسة ليست تصريحا فحسب
و ان الحكم ليس مؤامرة فحسب— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 3, 2016
كان في وسعه أن يسكن في بيت الضمير
لكنه آثر أن يسكن في حارة النفاق— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 3, 2016
عرفت المجتمعات المتقدمة علماء كثيرين
خانوا العلم وانحازوا للقتلة
و دفنوا في مقابر المتعاونين— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 3, 2016
شطبت ألمانيا من تاريخها علماء هتلر
و شطبت روسيا من هللوا لستالين
وأسدلت ايطاليا الستار على العلماء الموسوليين— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 3, 2016
صرنا لا نملك الا الدعاء
******************
لم يقبل أن يتعامل مع مصر بالاسلوب
الذي تعامل به مع اسرائيل
اسلوب… https://t.co/ljlyTddsIX— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 3, 2016
التفاصيل :
صرنا لا نملك الا الدعاء
******************
لم يقبل أن يتعامل مع مصر بالاسلوب
الذي تعامل به مع اسرائيل : اسلوب الانجاز المحدد بهدف
ومقابل جزاء كبير ؛ نشرت هذا بكل وضوح في مقال تضايق من وضوحه ومن إحراجي له فيه ؛ ولم يكن أمامي الا اللجوء الى الوضوح فقد كان مصمما على تنفيذ فكرة مستشاري السوء أن يأخذ فدادين و يسورها بسور وأمن و أن يضع لافتة على ما أسسه غيره باعتبار أن الحكومة أخطأت وأعطته له ؛ كما نفذ سياسة خطرة أنهى بها جهودنا في تطوير مدرستي التي عشت معتزا بها وهي مدرسة المتفوقين مفضلا أن ينتقي عقول النوابغ ليوردها لامريكا ويحرم مصر منها تحت شعار براق لا يقبل به الفقير المعدم ذو الحد الادنى من الكرامة البشرية لكنه تمادى بفضل المطبلين !!
و كنت أعجب من أن تكون فكرته العلمية هكذا ضد العلم وضد الوطن
لكن زخرف العسكر كان كفيلا بتزيف الوعي وتزييفه
ومن العجيب أن العسكر سرعان ما أهانوه ونبذوه و حقٓروه
بعدما تأكدوا من انه أصبح أسيرا لديهم بلا حول ولاقوة
مصفق في طابور
مبتسم في افتتاح
مستبشر في زفة
مهلل للكفتة
مهنئ برياسة
مؤيد للطغيان
معجب بهيلمان
عشت آملا ومؤملا أن أشهد لحظة توبته ذات لحظة
وفجعت اليوم أن ساعة أوبته سبقت لحظة توبته
فاللهم ارزقنا حسن الختام— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 3, 2016
القضية محسومة من مئات السنين في عالم الانسانية والاخلاق وتاريخ العلم :
ليس هناك أي فصل بين قيمة العالم كعالم و… https://t.co/TrHlCkASsV
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 3, 2016
التفاصيل :
القضية محسومة من مئات السنين في عالم الانسانية والاخلاق وتاريخ العلم :
ليس هناك أي فصل بين قيمة العالم كعالم و توجهه الخلقي
، ولا يعرف تاريخ العلم عبارة من قبيل قول الناس اليوم ان فلانا كان عالما كبيرا وسياسيا سيئا ؛؛؛
فالعالم الذي يشترك بجاهه في جرائم خلقية أو انسانية أو يساند الطاغوت والقتل والتزييف ينحط بنفسه الي درجة سفلى وهي أقل من درجة الانسان العادي وأقل ايضا من درجة الجاهل المجرم
اللهم ارزقنا حسن الخاتمة
القنوات الانقلابية تعامل زويل الآن كأنه عبء ثقيل عليها وكان أولى بها أن تعتبره أيقونة انقلابية ؛
لكن الانقلاب لا يعُنى إلا بالدبابة!— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 3, 2016
هاتفني احد اساتذتنا الكبار متعجبا من
ان زويل خسر الحب والاحترام
بسبب حفلات حضرها مع الانقلابي
فقلت: وصفق فيها للاكاذيب
فقال: نعم نعم نعم— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 3, 2016
قال استاذنا الذي هاتفني :
لم أكن أعرف أن شعبنا في فرزه سيكون بهذه القسوة!
الآن فقط أدركت سبب زمجرتك حين سألتك المذيعة وأجبتها:
بقيٓ الشعب— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 3, 2016
هذا ما كتبته سنة ٢٠١٢ عن #احمد_زويل https://t.co/itMa0nLZIJ
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 3, 2016