أبحث عن فنان يرسم لي مولانا حسان
ومولانا العوا
وقد حملا معا تمثالا من الرصاص الاسود
لعدلي طرطور
يلهثان ويتأوهان ويتعرقان و يتفتقان— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 16, 2016
في وقت محنة الوطن
لا يلتزم الانسان بما التزم به طيلة حياته من تودد و مجاملة
و إلا استحق الرجم— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 16, 2016
في ٢٠١٢ طلبت من د. زويل ان يخدم مصر على نحوما خدم اسرائيل
واليوم اطلب من مولانا حسان ان يخدم الاسلام على نحو ما خدم الانقلاب— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 16, 2016
من كان عنده شك ان في خدمة الانقلاب خدمة لاسرائيل
فليراجع اركان الاسلام ركنا ركنا ليكتشف الحقيقة المرة— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 16, 2016
لم يكن الانقلاب في انتظار حسان او العوا او غيرهما
لكنه شالوه
و انحطوا هم
فليتهم يعكسون الوضع فيحطوه ليرتفعوا— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 17, 2016
علمنا التاريخ
من يفجر في اعتراضه على صاحب٨٠٪� انجاز
يفجر ايضا في التصفيق والتبرير لصاحب ١٠٠ ٪� فشل
هذا هو مولانا حسان— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 17, 2016
لو كانت رابعة مخزنا مهملا لقنصلية طلياني
لا ستحقت من مولانا حسان اهتماما اكبر
فضحاياها ( غير الموجودين ) رسل
وشهداء رابعة : نتسول لهم دية— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 17, 2016
لا تهملوا أمر مولانا حسان ولا تنفضوا يديكم من توجيهه
من حق كل من أحبه يوما ما
أن يطلب منه التوبة— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 17, 2016
مولانا العوا سوّل الانقلاب و سوّغه
وفرح به
وانشرح له
وندعو الله أن يهديه ليكذبني و يقول عكس هذا
لو قال عكس هذا فنحن الرابحون
لكنه مستعلٍ— د . محمد الجوادي (@GwadyM) August 17, 2016