سؤال متكرر: هل مايرويه المهندس عاصم عبد الماجد وما يرتأيه صواب ؟
١ من انا حتي احكم على عاصم؟
٢ صواب
٣ وهناك ما هو اكثر صوابا
٤ لا تنازعوا— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 19, 2016
هل انتهز البرادعي او عمورة او تتح او حمدين او شفشوق الفرصة
وقال اي كلمة تبيض وجوههم ام على قلوب اقفالها .
الجوادي يقول لكم : اوكازيون!— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 19, 2016
لم يكن احد في العالم كله ينتظرالانقلاب التركي بشغف وشبق
مثل حرقة الانقلابيين المصريين عليه
حتى ان الوزير اشتون كارتر طلب منهم الهدوء شوية— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 19, 2016
من العجيب ان اهم دولة اقتصاديا لمصر هي تركيا
لكن الهوى عمى— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 19, 2016
رغم كل تجاوزات الانقلابيين في حق تركيا حكومة وشعبا وأرضا وبحرا وسماء و ما خفي كان اعظم لم تخطئ تركيا مرة واحدة في مصر ولا ذرة !
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 19, 2016
لولا تركيا ما كانت في مصر سياحة روسية ولا اوربية ولا امريكية
ولولا تركيا لتضاعفت فاتورة واردات مصر ٥ مرات
ولولاها ما لبست مصريات ما تشتهين— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 19, 2016
كم من مرة قلت فيها لامريكيين ان اي انقلاب عسكري قادم في تركيا محكوم عليه بالفشل فكانوا يتظاهرون بالموافقة وأنا ألمح في عيونهم الخداع اللماع
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 19, 2016
كان الذي غر امريكا في بدء موجة انقلابات جديدة هو النجاح الذي تحقق في اتمام الانقلاب العسكري في مصر بما توافر له من الخسة والندالة والغدر
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 19, 2016
كانت وفود الانقلابيين المصريين الى بؤر أمريكية في تركيا لا تنقطع حتى اصبحت بمثابة اكبر نقطة تجمع للانقلابيين المصريين (الصرحاء والمندسين)
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 19, 2016
مستوى الحياة التى يعيشها الاكاديميون الاتراك بفضل اردوغان تجعلهم أعلى بكثير من مستوى "المراضاة الامريكية" الحقيرة لنظراءهم المصريين
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 19, 2016
في ٢٠١١ هاتفني صحفي انقلابي
منزعجا من ورود اسم استاذ جامعي ناصري يحبه في قائمة عملاءCIA
فقلت له لا تتعجب غدا يسقط
بعد الانقلاب أصبحا وزيرين— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 19, 2016
احقاقا للحق فان كثيرا من الاكاديميين المصريين الذين ترددوا على السفارة اياها من اجل الانقلاب
فعلوا هذا في المقام الاول من اجل الويسكي
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 19, 2016
ليس في تركيا من تصل به الغباوة الى الدرجة التى تدلى اليها وتدني حسام عيسي الذي زايد على دفعته الببلاوي باعلان ان الاخوان ارهابية
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 19, 2016
وليس في تركيا من يفعل فعل احمد حسن البرعى
الذي عاش متلهفا على لعق البيادة مطلع كل ساعة— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 19, 2016
ليس في تركيا لاعب حقق شهرة وحبا يضيع هذا من اجل بيادة لا تصلح لاحراز اي هدف لكن في مصر طاهر ابوزيد
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 19, 2016
ليس في تركيا استاذ فلسفة يتنكر للاسلام ( حتى لو كان ملحدا ابا عن جد) مثلما فعل احمد الطيب ابن الناس الطيبين
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 19, 2016
ليس في تركيا كلها خنزير له خوار وعوار ( معا )مثل مختار جمعة
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 19, 2016
لو وجد رئيس النادي اياه في تركيا
لوزعوه بالقسطاس علي البحرين الاسود والابيض— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 19, 2016
من الواجبات الشرعية على كل مسلم ( بمن فيهم الجامية)ألا يكف عن تحقير الانقلابيين كماهو الحال فيما علمناالقرآن من الاستعاذة من الشيطان الرجيم
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 19, 2016
قال خبراء الناتو الاستراتيجيون الذين تأثر مخهم بالكشري المصري :
أسبوع واحد من العنف والدماء الغزيرة يكفي لانهاء اسطورة اردوغان : خاب مسعاهم— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 19, 2016
لا يزال الغرب يتمني إنجاح أي انقلاب عسكري تركي بأي ثمن
حتي لو كان الثمن هو قتل نصف الاتراك !!— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 19, 2016
وزير مصري بارز جدا كان يسير في واشنطن فعرفه شبان اتراك فرفعوا علامة رابعة في وجهه فأشاح بالسيجار في وجوهم بسخف فأبرحوه ضربا بلا تكسير
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 19, 2016
بعد خطوات فوجئوا بامريكي ابيض قح يقدم لهم هدايا من الحلوي الفاخرة من محله وهو يقول لهم انه رآهم في كاميرات المراقبة ويعرف هذا القاتل الحقير
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 19, 2016
القاتل الحقير يقدم نفسه في المجتمع الامريكي العادي
بصفة انه الذي قضي على الاسلام في بلد الازهر
ومن الدناءة يتصورأن كل امريكي سيقدسه حتما— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 19, 2016