لا يستطيع الانسان ان يكون مسلما ويبقى ناصريا
لا يجتمعان— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 23, 2016
لا يجتمع الايمان بالله مع عشق البيادة ابدا
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 23, 2016
يستحيل على أي ناصري أو عبد للبيادة
ان يبلغ درجة التميز في تخصصه او مهنته
مالم يفرغ قلبه وعقله من البيادةوالناصرية
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 23, 2016
تحولت ٢٣ يوليو
الى ثورة على العقل
وثورة على الصدق
وثورة على المنطق
وسدد العالم الاسلامي كله فاتورة نزق ورهق عبد الناصر— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 23, 2016
كانت ليبيا على سبيل المثال
سخاء رخاء بلدا مطمئنا دار عدل
فحولها عبد الناصر بتلميذه الاثير
الي جهنم الحمراء و بئس المصير— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 23, 2016
اذا وجدت من يصف نفسه بانه ناصري قومي فاعلم انه قارئ بلا تدبر
واذا وجدت من يصف نفسه بانه قومي ناصري فاعلم انه انتهازي— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 24, 2016
لم يؤذ القومية العربية أحد مثل عبد الناصر
رفع صواتها لكنه خفض صيتها وشوه صوتها— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 24, 2016