الحديقتان
التويتر هو حديقة لوكسمبورج
الفيسبوك هو الهايد بارك— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 22, 2016
يقولون ان الاخوان جماعة بريطانية اذن تحيا يريطانيا ٣ مرات
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 22, 2016
في يومه السابع : ما هو دور امريكا في الانقلاب التركي؟
اوباما ينفيه
كيري يستهفيه
الاعلام يستهزيه
المخابرات تستثنيه— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 23, 2016
امريكا في نظر الناس جميعا هي امريكا
لكنها في نظر اوباما ( اذا نفى أو نعى ) هي البيت الابيض فقط— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 23, 2016
الملوك من أبناء الملك عبد العزيز حكموا
على التوالي من بعده و حتى الآن
أما ابناء الشيخ زايد فيحكمون معا علي التوازي— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 23, 2016
صحيح ١٠٠٪ ان الحرية والمقرطة والشعب والعقل والتنمية قد انتصروا في تركيا لكن الإسلام انتصر ونصر أيضا
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 23, 2016
لا يكره انتصار تركيا على الانقلاب الا كاره للاسلام
أما غير المسلمين الذين أحبوا انتصار تركيا فلا يقلون حبا ولا عددا عن المسلمين— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 23, 2016
غير المسلمين الذين أحبوا انتصار تركيا لا يقلون حبا ولا عددا عن المسلمين
لكن لا يكره انتصار تركيا على الانقلاب الا كاره للاسلام— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 23, 2016
معنى المنشورين السابقين واحد ولفظهما واحد
لكني كتبتهما من اليمين للشمال ومن الشمال لليمين
ليتأكد المعنى الظاهر— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 23, 2016
كراهية الاسلام غباء مطلق
فاذا كانت من مصري مسلم فهي روشنة— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 23, 2016
لو كان الانقلاب التركي قد نجح
لخرج الامير ذو النظارة الفيميه علينا ليقول :
والآن تأكدت نهاية الاسلام ( ثم يزغط فيشرب ويكمل ) السياسي— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 23, 2016
أحب الامير ذا النظارة الفيميه لأني أحب جديه العظيمين !!
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 23, 2016
المسلمون متسامحون بحكم تعاليم دينهم
لكن اعداءهم هم الذين نبهوهم الي انتصار الاسلام في تركيا— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 23, 2016
توصّف نتيجة بعض المباريات الرياضية
بنتيجة المهزوم أكثر من توصيفها بفوزالفائز
والمثال القريب فان فوز ايسلندا لم يكن بأهمية خروج انجلترا
بس !— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 23, 2016
الجيش التركي لم يكن يزورالانتخابات حين يجريها ولهذا عاد الاسلاميون في كل مرة
ناصر ظل حريصا على تزويرها ليحصل وهو المرشح الوحيد علي ٩٩.٩٩٪— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 23, 2016