لان اردوغان علم بالانقلاب من ثرثرة إعلامي انقلاب مصر
فانهم الآن يتبنون القول بانه تمثيلية
وبهذا يدهنون الهوا دوكو
ويقشرون الدوكو من الهوا— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 25, 2016
اذا كان فيلم الانقلاب التركي قد حظي بكل هذا الاتقان والاعجاب
فامنحوه الاوسكار— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 25, 2016
اذا كان الانقلاب مع فشله قد حظي بكل هذا الاهتمام
فليتصور المسلمون مدي ماكان معدا
لحفلات طهور وظهور الانقلاب عند نجاحه— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 25, 2016
كانت الصحافة الغربية ستقول وهي شامتة :
سقوط الاسلام استغرق اقل مما استغرقته تفاحة نيوتن !!!!— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 25, 2016
و كانت الصحافة الامريكية ستقول وهي شامتة :
لا عودة لنظام اسلامي قبل ٢٠٠ عاما— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 25, 2016
كانت الصحافة الغربية ستقول وهي شامتة جدا :
السقوط الثاني للاسلام قبل مرور قرن على السقوط الاول— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 25, 2016
كانت الصحافة الغربية ستقول وهي شامتة :
الاسلام للخلف در— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 25, 2016
كانت الصحافة الدولية ستقول وهي شامتة :
اردوغان يتبخر بغليان ذاتي
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 25, 2016
كانت الصحافة الامريكية ستقول وهي شامتة :
الانقلاب وقع رغم كل التحذيرات المسلمون لا يتعلمون— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 25, 2016
كانت الصحافة الامريكية ستقول وهي شامتة :
المسلمون بلا خبرة في السياسة
يصدقون ان هناك تسامح لدرجة انهم يذبحون بتسامحهم— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 25, 2016
كانت الصحافة الامريكية ستقول وهي شامتة :
نجح الانقلاب العسكري في تركيا لانه سمي نفسه ثورة
المسلمون ضحية للخداع اللغوي— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 25, 2016
كانت الصحافة الامريكية ستقول وهي شامتة :
درس اردوغان
الزعامة تكلفك حياتك ورقبتك— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 25, 2016
كانت الصحافة الامريكية ستقول وهي شامتة :
نهاية اخر الحصون الاسلامية
الاسلام للكف وللخلف … وفقط— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 25, 2016
كانت الصحافة الامريكية ستقول وهي شامتة :
اوربا تنبذ الاسلام
وافريقيا في الطريق— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 25, 2016
كانت الصحافة الامريكية ستقول وهي شامتة :
مات اردوغان وهو في طريق اللجوء الي المانيا ::
اختار نهاية تليق بالسلطان— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 25, 2016
الحمد لله الذي جعل كيدهم في نحورهم
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 25, 2016