المُحن ليس توبة ولا أوبة ولا مصالحة ولا مصارحة
بل هو عكس ذلك كله— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 30, 2016
للإيمان بالله لذة لا يعرفها غير المؤمن
وكذلك الإيمان بحق الشعوب في أن تتخلص من البغاة والطغاة
الحمد لله أن أنعم علينا بالايمان— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 30, 2016
رعت أجهزة المخابرات العقلانيين ليكون أداتها في محاربة الإسلام
لكنهم لا يعرفون أن الإسلام لا يتقوى إلا بما يشن عليه من حروب.
هكذا خلقه الله— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 30, 2016
ليس الانتماء للاسلام بالكارنيه ولا بالابونيه
وانما هو بالاعتصام بالله رغم الظلم والتيه— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 30, 2016
من سياسي عربي راحل ساند الانقلاب
الا و مات ميتة السوء
بكل ما تعنيه ميتة السوء اكلينيكيا وسيكولوجياوماديا ومعنويا
اللهم انتقم— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 30, 2016
ما من
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 30, 2016
أعداء يلبسون ثياب الناصحين
يزورونك في بيتك
ليقنعوك بازالة عمود الخرسانة الرئيسي
لانه ليس رومانسيا ولا دبلوماسيا
احذر يا طويل العمر— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 30, 2016
الذين يبحثون لانفسهم عن اعذار في اشتراكهم في الانقلاب
ليسوا أهل توبة وانما هم اهل مكابرة
فاحذر يا قصير العمر— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 30, 2016