كم من عربي سيذهب واشنطن متخفيا
لمناقشة معقبات الفشل في تركيا— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 20, 2016
بدأ البرادعي يتلقي اهانات العسكر بعد حضوره بيان الانقلاب:
كانوا قد أحضروه للبيان في مرسيدس
فأعادوه منه في لادا قديمة بفتيس نافر وسائق غادر— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 20, 2016
في اليوم التالى وما بعده اصبح لا يهاتف الانقلاب الا من خلال السكرتير العسكري ويتركه على السماعة فترات طويلة ومع هذا كان عمى الحقد يصبره
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 20, 2016
مامن تركي معارض لاردوغان سألته عن الوضع في تركيا
الا و دعا الله لوطنه ولحكومته
و صمم على ان يشكرني شكرا حارا علي السؤال— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 20, 2016
وسلط العسكر حزب النور ليرفض رئاسة البرادعي للوزارة لانه بوذي
وباءت كل محاولات التوفيق بالفشل
وكانت السفيرة الامريكية محتاطة بالببلاوي وزياد— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 20, 2016
ولم يكن عند البرادعي مانع في ان يكون وزيرا للخارجية لكن مكر العسكر كان اقوي من مكره فقد كانوا حريصين تماما على ركله لأعلى
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 20, 2016
قالت السفيرة الامريكية :لابد ان يكون للبرادعي مكان فى النظام الجديد فلم يوافق قائد الانقلاب الا على ان يكون منصبه هامشيا وللخارجية فقط
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 20, 2016
رفض قائد الانقلاب ان يكون لبرادعي نائبا لرئيس الجمهورية بدون تقييد ذلك بالشئون الخارجية مصمماعلي هذا التقيي كي لا يكون له حق الرأي في اي شئ
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 20, 2016
وكان اسم البرادعي لا يرد على لسان العسكر في احاديثهم الخاصة للصحفيين المقربين الا مقترنا بسب اسم السيدة والدته !! على عادة العسكر
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 20, 2016
وعلم البرادعى بذلك السب والقذف صدفة لكنه كان قد استقر في قاع بئر الخيانة فصبٓر نفسه بان هؤلاء قدموا من القشلاق لتوهم ؛
وكان يكذب على نفسه— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 20, 2016
من الصدف ان الطرطور كان اصغر من البرادعي واحدث في التخرج واقل في الشهادات التي كان حظه منها عديماومع هذا اقنع البرادعى نفسه بثقل وزن الطرطور
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 20, 2016
كان تحرش العسكر بالبرادعي يسير على قدم وساق بكفاءة مفرطة
بينما البرادعي يتحرش بالرئيس الشرعي المختطف دون اي حياء او خجل— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 20, 2016
و بلغ التحرش بالبرادعي أقصاه حين تكفل المترجم بخبث بأن يثير عليه المرتشية اشتون التي صفعته صفعة العمر
فتركته مهانا في وسط المؤتمر الصحفي— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 20, 2016
لعب المترجم في ذلك اليوم لعبة شبيهة بلعبة الاديب الذي ورط احمد شفيق على الهواء معطيا المجلس العسكري مبررا لاقالته على الفور
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 20, 2016
وهو ماوصفه مفيد فوزي في حالة الفريق شفيق بانه كان كمينا معدا باتقان !! لكن جلد البرادعي كان اسمك من جلد شفيق
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 20, 2016
ثم كانت دراما التوقيع المهين الذي بصم به البرادعي وثيقة فض رابعة مثبتا على نفسه تكرار القتل العمد مع سبق الاصرار والترصد والحقد والتسفل
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 20, 2016
وفي هذه الدراما لعب الصولات واللواءات على حدسواء الكرة الشراب بالبرادعي حتى مزقوا الشراب وسحقوا الاسفنج ثم رموه للكلاب فعافته الكلاب
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 20, 2016
أكتب كل هذا اليوم لسبب واحد فقط
وهو أن من نعم الله على تركيا
أنه لم يوجد فيها سي البرادعي
الذي ابتليت به مصر كما ابتليت بفيروس الكبد سي— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 20, 2016