كلما كثر حديث المسلمين عن مذاهبهم وفرقهم كان هذا إيذانا بصحوة إسلامية قادرة على انتصار
حتى وان كان اعداء الاسلام هم الذين حركوا الحديث— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
بين اسامة القوصي واسامة الازهري فرق كبير
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
بين اسامة الباز واسامة الازهري فرق طويل
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
بعض الناس يقرأون فيعتقدون أنهم علماء
وهم يستحقون الرجم— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
ليس الاسلام دينا بشريا
ومن ثم فانه لا يقبل التجارب المعملية— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
معرفتك بالاسلام لا تغنيك عن الصلاة
و اقامتك في مكة وعرفة ومنى لا تغنيك عن الحج— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
أسعد الناس من وافقت وظيفته رسالته
وأعقلهم من وافقت وظيفته هوايته— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
أغنى الناس من سخر موهبته للحق
وأفقرهم من سخرها لنفسه— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
الخيانة أسهل من الوفاء لكن الوفاء أكسب منها
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
الغرور مفيد إذا دفعك لمقوماته
و مدمر إذا دعاك لمكتسباته— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
كثرة الحديث في الشك تعبير عن كفر غير ناضج
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
حديث العسكر عن الدين لا طعم له الا بعد البطولة
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
هو لم يعرف الحب في حياته
ولو عرفه مرة واحدة ما خان !!— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
تجاربنا تونسنا
وتجارب احبابنا تواسينا
وتجارب عدونا تنسينا— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
أحرى بكل صاحب لقب أن يتخلى عن لقبه قبل أن يمدح جمال الانقلاب
فهكذا يكون الحب القسري !!— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
من فاتته الحكمة من الاطباء فبوسعه أن يحب حكيمة
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
أتعجب من أستاذ في طب القاهرة
يدرب نفسه كل صباح على الضلال
دون ملل— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
و أتعجب من أستاذ في طب الاسكندرية
مغرم بترديد الاخبار الكاذبة نكاية في بناته— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
أتعجب من أحد هواة الكتابة
يهوي بنفسه الى الارض في كل مقال
ولا احد ينظر اليه— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
كانت تعبد الله على حرف فانقلبت
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
كان يحب السمو
فخاب في حبه
فأصبح رمزا للغلو— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
كان المجد الوحيد في حياتها أن شخصا عظيما أحبها ففرطت فيه
فهي حريصة على ان تذكر الحب و تنسى الندم— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
يمتلك ١٠ مفردات من اللغة الرصينة يضعها في ورقة وهو يكتب مقاله حريصا على ان يتضمنهم كل مقال فاذا انتهى من التضمين انهى المقال
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
من فصيل هذه المفردات :
أحسب
ثمة
ناهيك
الشاغل
الطمس
يسوغ
فداحة
يحاك
تفرسنا
يستصحب
تحضرني
يمتثل
مستهجنة— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
وصف فيلسوف مصري ( معروف ) معشوقته( المعروفة ) بثلاث صفات :
سهرتية
سكرتية
سجرتية
الباب مفتوح للإجابة !!!— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
أنفق حياته كلها من أجل أن يوصف بأنه مفكر
ثم اقترف الخيانة فأصبح خنزيرا خنزؤرا ملعونا— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
كفر بالنعمة وظن نفسه رابحا فعاش متأرجحا
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
كان لاعبا محبوبا
فاصبح وزيرا قاتلا— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
كان عاملا قياديا
فاصبح قاتلا رديا— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
يرسم ابتسامة بلهاء
لا تستر جرائمه النكراء— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
تعدى الستين من العمر ولا يزال يظن أن لمعان الملابس أناقة :
بائس لم يتعلم من أي سيدة فاضلة شيئا— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
اذا اراد اقناعك بانه مثقف كرر لك عددا من الشائعات التافهة
ولهذا السبب وضعوه على كرسي للنميمة في المجلس الاعلى للثقافة— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
واذا اراد ان يؤكد لك اسهاماته قدم لك مسروقاته !!
وهو يبتسم— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
لست ادري كيف كان الاعضاء والوزير ينظرون الى وجهه وهو جالس بينهم منتفشا ؟؟
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
عاش كذوبا كذوبا
ومات وهو ملك الاكاذيب— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
كان رساما رشيقا فأفقده الخوف من الانقلاب كل رشاقة ولباقة ولياقة
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
تعود علماء النفس ان يصفوا الفصام بحالة
تتناوب فيها شخصيتا الطيب والشرير
أما هو فتتناوب في حالته شخصيتا اثنين من الاشرار
مرضه نادر— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
عاش ليخون
حتى ان الكل يعرفون من يكون— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016
لو كان من علماء الازهر عشرة كالقرضاوي لكان صاحب السمو عبد الله بن زايد وزير خارجية عظيما لكن… https://t.co/MNVCzVmb9W
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) July 9, 2016