ذهب إلى لقاء ربه راضيا مرضيا أفصح دعاة عصرنا وأكثرهم أثرا وأعظمهم فهما وأثبتهم إيمانا
اللهم تقبله برحمتك وعوض الإسلام والانسانية عنه خيرا— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 4, 2016
فارقنا بجسده البطل العظيم الذي جاهد وهو شاب
بكلمة الله وبفعل الحق وباجتناب الباطل
مضحيا بكل شئ دون ان يهتز لحظة واحدة— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 4, 2016
تُوفي البطل الذي فاقت شجاعته الأخلاقية شجاعته الرياضية التي لم يرزق أحد مثلها
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 4, 2016
مات رجل كان هو نفسه
إسلاما يمشي على قدمين
ويقينا بلا شك
وحبا بلا بغضاء
وعظمة بلا استعلاء— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 4, 2016
كان نبراسا في فهمه وفي سلوكه؛ كان يحارب ويجاهد ويكسب كل الجبهات
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 4, 2016
ترك أبلغ الاثر في تحطيم المظالم ونسف الغباوات
وضرب المثل الاعلي في الثقة بخالقه وإسلامه وانسانيته— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 4, 2016
كان قدوة
وكان نبراسا
وكان منارة
وكان راية
وكان قمة
وكان واحةرزقه الله كل هذا لانه كان صادقا متوكلا
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 4, 2016
كان نطقه لمعاني القرآن الكريم باللغة الانجليزية
يعادل في عذوبته وتعبيريته تلاوة الشيخ عبدالباسط— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 4, 2016
كان خطيبا مفوها
وكان محاورا ملهما— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 4, 2016