من المصريين طائفة نزع الله من قلبها الايمان واعطاها اللسان تجادل بالباطل فتدافع عن مستحق الصفر بأن العبقري أخطأ ذات مرة :
هل يستويان ؟— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 2, 2016
مغتصب كاذب فاجر قاتل عميل منحط
يتساوي عندهم مع
مجتهد صادق تقي خاشع مخلص محلق
هل يستويان ؟— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 2, 2016
يساوون بين ارادة شعب وقف الساعات في الصفوف
وبين كاميرا فاجرة رصت بعض الصفوف كي تشق الصفوف— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 2, 2016
يقنعون انفسهم بالضلال
يخادعون الله
وما يخدعون الا انفسهم
وما يشعرون— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 2, 2016
يدورون حول الباطل
يطوفون حول البيادة
يستلهمون السلطة
يستهوون التسلط
يضلون ويضلون— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 2, 2016
أخطر الثقافات علي عقول شبابنا
المنطق الارسطي مجردا
والمنطق القومي مزخرفا
والمنطق الماركسي مضخما— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 2, 2016
مالم يكن لشبابنا حظ من ثقافة علمية وثقافة معلوماتية
فأولى بهم ان يقفوا باحكامهم عند بدايات القرن التاسع عشر— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 2, 2016
ما أكثر أن تري من يحاججك بجملة واحدة لمفكر
وهو لا يعرف لهذا المفكر الا هذه الجملة— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 2, 2016
انكشف بعض الصحفيين العرب اصحاب المكانة المتقدمة
لدرجة لم يعد يجدي معها أن يردم محبوهم فوقهم بالخرسانة ليستروهم !!
ومع هذا فانهم لا يعرفون !— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 2, 2016
بعض كبار الصحفيين العرب ينحاز للسلطة المصرية أيا ما كانت
لسبب واحد فقط
هو الستر علي سلوكياته في المواخير !!
ثلاثة من كبار رؤساء التحرير— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 2, 2016
يرى ….. رئيس التحرير العربي أن كرسي حاكم مصر لا يخطئ أبدا
فاذا حاججته قال : ليالي الانس في القاهرة وليست في فيينا— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 2, 2016
بعض من أيدوا قتل المصريين في رابعة من أجل الاستقرار كانوا يمنون أنفسهم بعودة نزوات شبابهم شارع الهرم في حماية الشرطة لكن أملهم تبخر
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 2, 2016
هذه هي المترادفات الستة:
الحرب على الاسلام
الانقلاب علي الفضيلة
الثورة المضادة للشعب
تغييب الجماهير
العودة لدولة المركز
السيادة للبيادة— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 2, 2016
من يقل منهم انه يحب الموضوعية
ولا يرى زوال الانقلاب
فهو انقلابي متحور
لا يستحق الا الازدراء— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 2, 2016
من شاء ان يكون انقلابيا فهو حر في ضلاله
لكن هذا لا يعطيه الحق في أن يرفع رأسه
بنقد الماضي دون نقد الحاضر الاسود— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 2, 2016
استحق اللعنة عن جدارة كل من ظلم وطنه بالعمل من اجل الانقلاب
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 2, 2016
عظظظظظييييييم جدا
اين اللواء ؟— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 2, 2016
لماذا لم يف الاستاذ عمرو أديب برهانه للسناتور ماكين ؟؟
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 2, 2016
اين الذين كانوا يقولون انها ثورة
تبخروا
أم طاروا ؟؟— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 2, 2016
واتقوا فتنة
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 2, 2016
النقمة تعم
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 2, 2016
صيف ٢٠١٦،يبدأ مبكرا في القاهرة
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 2, 2016
الباطل زهوق
مهما أصر عليه المبطلون
توبوا ايها الانقلابيون
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 2, 2016
لكن
اصبح الجهاز المركزي للمحاسبات رمزا عصيا
سواء أكان جنينة يمينا ام شمالا— د . محمد الجوادي (@GwadyM) April 2, 2016