كلما رأيت مقالات القاتل زياد بهاء الدين وهو يتظاهر بنقد شريكه الدكتاتور لعنت العطف على متسولي الوجاهة
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 19, 2016
كلما رأيت اخلاص الشروق للانقلاب
تذكرت ان الحب من غير أمل هو أسمى معاني الغرام— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 19, 2016
كلما مر ببالي اسم احمد البرعي تذكرت حقارة الانقلابي اذا اراد ان يكون ميكي ماوس
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 19, 2016
كان الكابتن طاهر ابوزيد من لاعبي الاهلي
فدخل وزارة الانقلاب على انه نادي حمدين
وخرج بلا دكة !!
ضاع— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 19, 2016
ذات مرة ورد اسم حسام عيسى في قائمة عملاء الامريكان فهاتفني في الصباح الباكر صحفي قومي مذعورا وهو متعجب !!
فقلت له… https://t.co/zTTj8Mr6mr— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 19, 2016
التفاصيل :
ذات مرة ورد اسم حسام عيسى في قائمة عملاء الامريكان فهاتفني في الصباح الباكر صحفي قومي مذعورا وهو متعجب !!
فقلت له : ستراه كذلك في احلك اللحظات
قال : حرام عليك يا محمد
فلما اصبح حسام عيسي من اسوأ مداسات الانقلاب هاتفني الصحفي وهو يعتذر
فقلت له : القلب ومايريد !!
فقال وهو يكاد يبكي : وما ذنب الشعب ؟؟
قلت : لم يفحص مندويوه البضاعة
قال : تقصد ان الصحافة هي المذنبة !!
قلت : وستكررون الغلطة وتقولون العشرة لا تهون !!!
سكت وأخذ يلعن في حسام حتى تخيلت ان حسام تلاشى
كلما رأيت العاهات الصحفية
التي يعتمد عليها الانقلاب
سألت نفسي لماذا لا يستعينون
بالدكتورة درية شرف الدين في السينما ؟؟— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 19, 2016
كلما تذكرت حازم الببلاوي تعجبت
من طول عمر الخنزؤور
ومن ثقل وزن الطرطور— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 19, 2016
في وسط القاهرة شارع على اسم القاضي الفاضل
وهناك في الخدمة قاض كبير يطالبون له باسم
شارع القاضي غير الفاضل !!— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 19, 2016
منذ ٤ سنوات رشحت الاستاذ ياسر رزق
وزيرا للاعلام
ولا ازال
وكلما قالوا سنقفلها
قلت بس جربوا تفتحوها وتقفلوها تاني— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 19, 2016
أحد الاصدقاء قال لحسام بدراوي
سنبارك لك هذه المرة بالوزارة !!
فقال حسام : بس انا خايف لان العرافة الهندية قالت… https://t.co/TovapWjHhP— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 19, 2016
التفاصيل :
أحد الاصدقاء قال لحسام بدراوي
سنبارك لك هذه المرة بالوزارة !!
فقال حسام : بس انا خايف لان العرافة الهندية قالت لي سيسقط السقف كله عندما تبدأ في قضم التفاحة التي تحبها و سيخرجونني من تحت الانقاض !!
قال الصديق : هذا حدث وانتهي اواخر عهد مبارك !!
قال حسام : وهذا ما يخوفني !!
ليه يا حسام يا اخويا ؟؟
قل حسام : لان العرافة قالت ان هذا سيتكرر ٣ مرات !!
فما كان من صديقنا و هو اكبر من حسام الا ان قال له : يعني انت شؤم يا حسومة ؟؟؟
وزير في منتهى الحقارة والدناءة
ظل يسأل اصدقاءه عن مصيره
فقال له احدهم : على كل حال فالوزارة مرحلة
قال لا.
انت… https://t.co/vAslTCxHs3— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 19, 2016
التفاصيل :
حدث بالفعل
**********
وزير في منتهى الحقارة والدناءة ظل يسأل اصدقاءه عن مصيره فقال له احدهم : على كل حال فالوزارة مرحلة
قال لا. انت لم تر هذا
واخرج من حافظته تلغرافا غلفه وحافظ عليه وفيه بيتان من الشعر :
حلم لاح لعين الساهروتهادى في خيال عابر
وهفا بين سكون الخاطريصل الماضي بيمن الحاضر
فنظر اصدقاؤه الي بعضهم البعض بتعجب
وازدادوا عجبا لما رأوه يفخر بان واحدا من اعظم محبيه نظم له هذين البيتين بمناسبة توليه الوزارة وبعثهما في هذا التلغراف وهو من جهله لا يعلم ان البيتين من قصيدة الشاعر احمد فتحي "الكرنك " التي يغنيها محمد عبد الوهاب صباح مساء
هاتفني أحد هؤلاء الاصدقاء الاذكياء الاشقياء مخمنا أنني الذي بعثت التلغراف للوزير الحقير وعاتبني انني لم أشر الى اسم الشاعر و كأنني أنا الذي كتبت البيتين وادخلني مباشرة الي حارة الدفاع عن الملكية الفكرية وازاي يا دوكتر تعمل كده ؟
لم أجد بدا من أقول للصديق : احمدوا ربنا انني بعثت له بيتين من قصيدة الكرنك ولم ابعث له مشهدين من فيلم الكرنك .
عاد الصديق بالقصة في المساء ورواها للشلة علي المقهي فما كان من أحدهم الا ان نادى المعلم الكبير قائلا : وعندك حجرين كرنك وظبطهم !!
المعلم أشقى من الجميع فرد في عفوية شديدة : مفيش كرنك النهاردة فيه خوفو ايه رأيك ؟
قال له : لولا خوفي من الله كنت أقطف الخدين !!
المتسول زعزوع وزير السياحة ليس مقصوداباي حديث من احاديث هذا الصباح
هو اقل منها شوية
وزير السياحة نالته احاديثنا… https://t.co/cDw8r4wJkF— د . محمد الجوادي (@GwadyM) March 19, 2016
التفاصيل :
المتسول زعزوع وزير السياحة ليس مقصوداباي حديث من احاديث هذا الصباح
هو اقل منها شوية
وزير السياحة نالته احاديثنا منذ ايام عن
ابيات نزار قباني المستشرفة للانقلاب :
خازوق دق باسفلنا
من شرم الشيخ الى زعزع
فراجعوها