د.محمد الجوادي GwadyM@ | |
الاكاذيب الانقلابية العشرة التي ترددها ادارة اوباما ١- لم نوافق على الانقلاب بينما هم الذين امروا به |
|
د.محمد الجوادي GwadyM@ | |
الاكاذيب الانقلابية العشرة التي ترددها ادارة اوباما ٢- ليس لنا تأثير كبير علي مصر بينما مصر هي الولاية رقم ٥٢ |
|
د.محمد الجوادي GwadyM@ | |
الاكاذيب الانقلابية العشرة التي ترددها ادارة اوباما ٣- اعلنا ادانة المذابح واوقفنا المساعدات بينما ضاعفوا المساعدات وصرفوا مكافات اماراتية |
|
د.محمد الجوادي GwadyM@ | |
الاكاذيب الانقلابية العشرة التي ترددها ادارة اوباما ٤- اضطررنا للاعتراف بانتخابات رئاسية مزورة حرصا على الاستقرار بينما الغوا انتخابات نزيهة |
|
د.محمد الجوادي GwadyM@ | |
الاكاذيب الانقلابية العشرة التي ترددها ادارة اوباما ٥- عندنا امل في برلمان وهم موقنون ان المرشحين المحتملين في السجون والناخبين على ابوابها |
|
د.محمد الجوادي GwadyM@ | |
الاكاذيب الانقلابية العشرة التي ترددها ادارة اوباما ٦- جيران مصر هم من صنعوا الانقلاب وهم يعرفون ان الجيران خزنة فقط
|
|
د.محمد الجوادي GwadyM@ | |
الاكاذيب الانقلابية العشرة التي ترددها ادارة اوباما ٧- نزود الجيش بطائرات لحرب الارهاب وهم يشترطون استئصال الاسلام |
|
د.محمد الجوادي GwadyM@ | |
الاكاذيب الانقلابية العشرة التي ترددها ادارة اوباما ٨- الزعماء العرب ضد الاخوان وهم يعلمون ان حفتر والحفاتر عملاء مرخصون لهم |
|
د.محمد الجوادي GwadyM@ | |
الاكاذيب الانقلابية العشرة التي ترددها ادارة اوباما ٩- الشعب المصري غير مؤهل للديموقراطية بينما اثبت الاسلاميون جميعا انهم اكثر ديموقراطية |
|
د.محمد الجوادي GwadyM@ | |
الاكاذيب الانقلابية العشرة التي ترددها ادارة اوباما ١٠- لا نكف عن تنبيه الانقلاب للكف عن القتل بينما هم يصرفون له مكافأة عن كل رأس مسلم |
|
د.محمد الجوادي GwadyM@ | |
لا تظنوا ان عقاب امريكا على صناعتها للانقلاب وتشجيع مذبحة رابعة سيأتيها من عدوى الهواء او الماء وانما سيكون مرضا من امراض المناعة الذاتية |
|
د.محمد الجوادي GwadyM@ | |
في تاريخ اوباما انه اعاد عصر الانقلابات العسكرية بطريقة خرقاء في مصر واليمن وليبيا ولا يزال يحاول بخبث في تركيا ودولة سنية عربية كبيرة |
|
د.محمد الجوادي GwadyM@ | |
وبلا اي مبالغة انفق الاثرياء السفهاء ٢ تريليون لاسقاط اردوغان والمشروع الاسلامي فاصبحوا يقتربون رويدا رويدا من العجز فالاستدانة فالافلاس ! |