د.محمد الجوادي GwadyM@ | |
يعاودني الانتحاب في كل ساعة وأنا مختنق : أحدث نفسي وكأنني أملك شيئا من امري : ليتني كنت صاحب الأمر فما تركت سوريا الا استقبلته في مصر بالزهور ، لو كان الامر بيدي لاستأجرت سفنا ضخمة مجهزة تقل من يشاء من السوريين من اللاذقية فاذا لم يسمح لها بشار ونظام اوباما المتآمر على الارواح لأوقفتها في أقرب نقطة من المياه الدولية الى مياه سوريا ليأتي اليها
السوريون بالزوارق والسفن الصغيرة ثم يأتون بها للاسكندرية ولو كان الامر بيدي لاستأجرت جسرا جويا لا يكف عن الحركة من دمشق وحلب واللاذقية الى مطارات مصر . اللهم قدرنا وقدر مصر ومكنا ومكن مصر و نجنا ونج مصر
المصدر : صفحة الدكتور الجوادي على الفيسبوك 30 أغسطس 2015 |