الإنقلاب لن يتخلى عن حزب النور لأنه يمسح يديه المليئتين بالدم في ذقونه

باذن الله لن يمضي وقت حتي يفقد سي كل من استقبلوه او ايدوه:

التغيير بالموت او الفقر او الانتخابات : المالكي واليونان والممول وبوتين…الخ

اصبح السيسي جاهزا للاشتراك في اي مؤامرة في اي مكان في العالم اذا كانت تصب في مصلحة ومحصلة الكرسي !!

حتي الان عشر مؤامرات فلا هو تاعب ولا متعب

و باذن الله كما سقط اهم وزيرين دعما الانقلاب

هاجل وفاصل

سيسقط وزراء آخرون حالا

هالة شكر الله و جميلة اسماعيل تخرجان الآن من تأييد الانقلاب.

وندعو لله لعزة مصطفي ولميس ورولا واماني

اما الذكور فسيقفزون في آخر لحظة

حزب النور بدأ امس يفكر في التخلي عن الانقلاب

لكن الانقلاب لن يتخلي عنه

لانه يمسح يديه المليئتين بالدم

في ذقون النور

ولاحول ولاقوة الا بالله

و منع بروتوكول الاليزيه حارسه من الالتصاق به

فلما فشل ترك الحارس يشاركه مجد الاستقبال كأنه نصف مستقبل

لا تتوقعوا الغاء معرض الكتاب بالمواكبة لالغاء الجنادرية

لن يلغي ولكن لن يسمح بالدخول لان نية الثوار

الاعتصام في اجنحته وكاميرات فضائيات هناك

الانقلاب يقتل المسيحيين لكن المنجوس سيقول ان الاخوان قتلوهم !!

هكذا النجاسة والا فلا

اقتنع الانقلابيون انه كلما قمعوا فسيستمرون مثل عبناصر !

مثلهم كمثل الطفل الذي أرقدالدجاجة علي بيضة البنج البونج منظرا كتكوتا بعد ٢١ يوما

من اعجب العجب ان التلفزيون المصري لا يتحدث الا بعكس ما تقوله الجزيرة. وكأن منهج فكره ان يكون " نيجاتيف الجزيرة " وبالعامية " عفريتة الفيلم"

ومن مبشرات نصر ثورتنا ان رئيس وزراء اليونان الجديد ٤٠ عاما

بينما يريد سي لزملائه في مصر ان يحلموا فقط بعربة الخضار

من المتوقع ان يسارع الانقلاب باغلاق ٤ فضائيات مصرية بطريقة ادارية

تنفيذا لوعده القديم للسعودية الذي لم يكن قد اوفي به بينما اوفي الاخرون

بلغت البجاحة باجهزة مخابراتية وكتابها ج خ انهم اخترعوا حكاية الالزهماير عندما تحدثت من شهور عن حقيقة المواقف من الانقلاب.

ألا تستحون ؟؟؟؟